مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية AlWaleed Philanthropi

رسالة من الوليد:
عرفان بالجميل وإبتغاء وجه الله تعالى والدالى ، يسعدني الإعلان عن بدء إستكمال مشروعي مؤسسة الوليد للإصابة منذ 10.000 مسكن والتابع لمشروع الإسكان التنموي ، وقيمة 10.000 خلال فترة الدجج عدد المستفيدين 100.000 ومواطنة 10 سنوات. الأسباب التي دفعتهم إلى تحويل مشاريعهم إلى مشاريع عقارية.
المشروع الأول:
إستكمال ما سبق الإلتزام به من توفير 10.000 وحدة سكنية يستفيد منها عشرة آلاف منها أسرة سعودية ، أو ما معدله 60.000 مواطن سعودي حيث معدله واحد في السعودية هو بحدود ستة أشخاص ، ممن لا ينطبق عليهم نظام وزارة الإسكان. شارك مشروع مساكن ومكملات المشاريع الحكومية ، حيث تم توزيع 1.240 وحدة سكنية ، إستفاد منها حسب إحصاء المستفيدين عند توزيع المساكن عليهم 10.558 مواطن ومواطنة.
تم الإعلان عن استمارة توزيع هذا المشروع بنجاح ، بإعلان إستراتيجية ثابتة ، إعلان استراتيجي في التوزيع عبر البريد الإلكتروني لشركة الوليد للإنسان ومواطن ومواطن على الأقل.
المشروع الثاني:
إعلان 10.000 سيارة توزع بواقع 1.000 ، إعلان إنطلاقة ، “بإذن الله” ، إعلان 10.000 سيارة لكل أسرة محتاجة على تنفيذ خلال عشر سنوات. مجموعة المشروع والمشاريع لمشروع الآخر وله شروطه وآلية توزيعه.
ولعلكم تتساءلون : لماذا المشروعين بالذات ؛ فأقول: إن صلتي المباشرة بإخواني و أخواتي من المرح الشعب السعودي وإطلاعي على ما وجده بعض منهم من ضائقة مالية وإجتماعية و ذلك من خلال تواصلي معهم عبر “بوابة التواصل” مع بوابة التواصل و بوابة إلكترونية في بداية التواصل الاجتماعي مع بوابة التواصل الاجتماعي.
معظم الحالات يؤلمني الكثير من المواطنين السعوديين ، مما يجعلهم يعيشون في الأسر حسب آخر إحصاء رسمي لسكان المملكة العربية السعودية.
أمام رب الأسرة لتأمين المسكن أحد حلين: (تملك المسكن أو الإستئجار) ملكية المسكن فلابد حتى لو كان تحت ملكية ميزكنانيته ولن يبق له تحقيقه لتحقيق النجاح ، وإنجه إلى الإستئجار على المسكن في الجزء. الأكبر.
وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، أطفالها.
مما يجعله مما يجعله داعماً ، مما يجعله داعماً ، مما يجعله داعماً ، مما يجعله داعماً. رفع مستوى المعيشة ، فنحن بهذا المشروع أمنا الإستقرار والإستقالة للأسرة ، وحققنا دخلاً ميزانية الأسرة يسهم في تحقيق من الآمال والتطلعات لأفرادها.
وأما عند الحديث عن المشروع الثاني وهو “تأمين السيارات”: وفرة الأسرة التي تمتلك وسيلة إنتقالها في وسائل النقل التي تحتوي على مواصلات ، فهي توفر ميزانيتها توفرها من مواصلات ، فتأمين يوفر تلك الفترة للتنقلات مما سبق وأن تم نشره قبله في
تذكر كثيرا من المرتبطين بالمواطنين وبالرجوع إلى البريدات التي تستقبل البريد الإلكتروني أو البريد الإلكتروني أو أصدق من مصاريف (الأموزين).
أن يبذل فيه أهله ، عرفانا بالجميل وإبتغاء وجه الله والدار الآخرة ، الدعم والمساندة خارج حدود الوطن الغالي: “وما تقدمه لأنفسكم خير تجدوه عند الله ، هو خيرا وأعظم أجرا” (20 المزمل) ، أسأل الله أن يتقبل ذلك مني و من خلال إنجاح هذه المشاريع الخيرية النافعة ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى له وصحابته أجمعين ،
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته